اليوم وفي في الجمعية الكويتية للفنون التشكيلية عمل ورشة عمل لفنان تركي محترف في فن الأبرو وبصراحة أول مرة أشاهد
على الطبيعة كيفية التعامل مع هذا الفن البداية كانت عبارة عن حوض فيه مادة ثقيلة كأنها زيت المترجم وصفها ( بزيت الكثيرة وتوجد عند الحواج , أيظا مرارة
الثور وألوان الأبرو ولاأعرف تركيبتها , الذي قام به الفنان هو وضع نقط من اللون فتكون دائرة ثم يضع نقطة ثانية من لون مختلف فوق اللون الأول ولايمتزج
فيه أبدا وعلل المترجم لوجود مرارة الثور هي التي تعطي هذا التأثير بعدها الفنان يمرر بطرف الريشة الحاد على الألوان يشكل فيها بعد أن ينتهي من التشكيل
يقوم بوضع ورقة بيضاء سادة لايوجد عليها أي لون وبمجرد تمريرها في الحوض يسحبها وكأنها سحر لتصبح بعدها لوحة في غاية الروعة والجمال .
على الطبيعة كيفية التعامل مع هذا الفن البداية كانت عبارة عن حوض فيه مادة ثقيلة كأنها زيت المترجم وصفها ( بزيت الكثيرة وتوجد عند الحواج , أيظا مرارة
الثور وألوان الأبرو ولاأعرف تركيبتها , الذي قام به الفنان هو وضع نقط من اللون فتكون دائرة ثم يضع نقطة ثانية من لون مختلف فوق اللون الأول ولايمتزج
فيه أبدا وعلل المترجم لوجود مرارة الثور هي التي تعطي هذا التأثير بعدها الفنان يمرر بطرف الريشة الحاد على الألوان يشكل فيها بعد أن ينتهي من التشكيل
يقوم بوضع ورقة بيضاء سادة لايوجد عليها أي لون وبمجرد تمريرها في الحوض يسحبها وكأنها سحر لتصبح بعدها لوحة في غاية الروعة والجمال .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق