كتبت دانة الدريس:
أيمن المالكي فنان تشكيلي, ولد في إيران سنة 1976 وبدأ تعلّم الرسم في سن الخامسة عشرة، حيث تعلم على يد أستاذه الفنان الإيراني مرتضى كاتوزيان.
المعارض:
شارك المالكي في معرض(الرسامين الواقعيين) في متحف طهران للفن المعاصر 1999، ومعرض استوديو كارا 1998 وفي قصر سعد أباد، وقد تلقى أيمن جائزة وليام وجائزة الرئيس.
تمتاز لوحاته بالدقة في التفاصيل حيث تظهر في لوحاته طيات السجاد, والشعر المتناثر، والأقدام الحافية، والاهتمام بالخيوط النافرة من الملابس وبقايا الطباشير على جسد الطفلة، ونظرات الطفل والرجل العجوز، وكل شيء ناطق، والانفعالات الدقيقة التي تجعل الصور كأنها حية أمامك.
تخرج المالكي في عام 1999 من جامعة فن طهران، في مجال تصميم النقوش، وفي السنة التالية أسس استوديو وبدأ بتعليم الرسم، معبراً عن القيم الكلاسيكية والتقليدية.
يقول المالكي واصفاً شعوره أثناء الرسم "عندما أرسم أشعر أنى مغمض الأعين تتحرك يدى بدافع وأمر مباشر من عقلى, فأرى المنظر بعقلى أفضل ألف مرة من عينى".
منقول من جريدة الوطن الكويتية
أيمن المالكي فنان تشكيلي, ولد في إيران سنة 1976 وبدأ تعلّم الرسم في سن الخامسة عشرة، حيث تعلم على يد أستاذه الفنان الإيراني مرتضى كاتوزيان.
المعارض:
شارك المالكي في معرض(الرسامين الواقعيين) في متحف طهران للفن المعاصر 1999، ومعرض استوديو كارا 1998 وفي قصر سعد أباد، وقد تلقى أيمن جائزة وليام وجائزة الرئيس.
تمتاز لوحاته بالدقة في التفاصيل حيث تظهر في لوحاته طيات السجاد, والشعر المتناثر، والأقدام الحافية، والاهتمام بالخيوط النافرة من الملابس وبقايا الطباشير على جسد الطفلة، ونظرات الطفل والرجل العجوز، وكل شيء ناطق، والانفعالات الدقيقة التي تجعل الصور كأنها حية أمامك.
تخرج المالكي في عام 1999 من جامعة فن طهران، في مجال تصميم النقوش، وفي السنة التالية أسس استوديو وبدأ بتعليم الرسم، معبراً عن القيم الكلاسيكية والتقليدية.
يقول المالكي واصفاً شعوره أثناء الرسم "عندما أرسم أشعر أنى مغمض الأعين تتحرك يدى بدافع وأمر مباشر من عقلى, فأرى المنظر بعقلى أفضل ألف مرة من عينى".
منقول من جريدة الوطن الكويتية