Alarmali Nawaf

إنشاء شارتك الخاصة Instagram

٢٥ يونيو، ٢٠٠٧

لاشرق ولاغرب سيده على طول

في خطوة جديدة وسعيا نحو الاصلاح فرضت الجمعية الكويتية للفنون التشكيلية سداد رسوم اشتراك العضوية ومن يتخلف عن السداد سيكون مصيره تجميد أو تعليق عضويته والتجميد صراحه أحلى خصوصا والحراره هالأيام وصلت الى 51 ْدرجة لافرق والاجراء الثاني من يسدد رسوم الاشتراك يرجع كيوم ولدته أمه يبدأ من جديد يعبيء استمارة العضوية شيء جميل تطبيق قوانين وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل والاجمل اطلاقا هو تطبيقها من غير تمييز واقول تمييز بالعربية الفصحى للي يفهمونها, مسكين الي مايملك مطبعه ولاهو لكع بوجهيين كل ماعلت الموجه كان معها ولامسّاح جوخ ( الفن جميل :) ) كل ماجاء مجلس وتمجلس لعن الي قبله ماأدري والله بوصلتنا هي التايهه ولابوصلتكم شرم برم ومن يعش فيه ترللي.
دعائي لله أن يمن بالصحه والعافية للاستاذ سامي محمد بعد الوعكه الصحيه التي مر بها .


الكاتب : عضو سابق في الجمعية الكويتية للفنون التشكيلية معلق ومجمد تحت الصفر

٢١ يونيو، ٢٠٠٧

إنها أكثر جنونا إلى حد ما، واسعارها بكثير، جراء أموال النفط

مزادات على الطريقة الروسية




كتب:إميلي فلين فينكات
لا تتسم مبيعات الأعمال الفنية عادة بالخشونة. ولكن مزاد الأعمال الفنية الأسبوع الماضي في دار "سوذبيز" للمزادات العلنية في لندن شذ عن هذه القاعدة. فخلال معركة ضارية على إحدى اللوحات، توعد مشتر روسي من القطاع الخاص هازلا بضرب منافسه قبل أن يكسب مزايدة بقيمة 2.5 مليون دولار، وهو أكثر من ضعفي قيمته المُقَدَّرة. وقبيل لحظات من ذلك، أفلت ببغاء أليف ضخم فيروزي اللون من على كتف مالكه المرصع بالجواهر، محلقا بشكل مسعور في أنحاء الغرفة. وقال الدلاّل: "لن يكون العرض عرضا روسيا من دون حدوث شيء من هذا القبيل".وينبغي على سوذبيز أن تدرك ذلك. فبفضل محدثي النعمة الروس، بات الفن الروسي السلعة الأكثر إثارة من نوعها في دور المزادات العلنية. فقد نقلت سوذبيز بالفعل أعمالا فنية روسية تربو قيمتها على الـ100 مليون دولار منذ يناير، بحيث إنها حققت معدل مبيعات أطاح بالإجمالي القياسي العائد للعام الماضي والبالغ 150 مليون دولار. والأسبوع الماضي أقامت دار "كريستيز" للمزادات في لندن أول مزاد علني روسي لها على الإطلاق، بحيث إنها جنت مبلغا مثيرا للإعجاب قدره 36 مليون دولار، وحققت رقما قياسيا عالميا تمثل بأعلى سعر يُدفَع على الإطلاق مقابل لوحة في مزاد علني روسي (وهي لوحة "رينيو" لقسطنطين سوموف بقيمة 7.3 مليون دولار). ومن المرجح أن يبلغ إجمالي مبيعات الأعمال الفنية الروسية، والتي لم تتجاوز الـ25 مليون دولار في المزادات في عام 2002، 10 أضعاف في العام الجاري. وتقول جوانا فيكري، رئيسة قسم الفن الروسي في سوذبيز في لندن: "النمو هائل بكل ما في الكلمة من معنى. إن ما نراه هو إنشاء سوق جديدة بالكامل".بدأ الاهتمام الدولي بالفن الروسي يتشكل بادئ ذي بدء عندما تولى ميخائيل غورباتشوف السلطة في الكرملين في عام 1985. ولكن في ظل قيادة بوريس يلتسين، احتلت المافيات وجرائم القتل موقع الصدارة بدلا من الفن والثقافة. وفي عام 1994، أغلقت حكومة يلتسين اثنين من استوديوهات الفنانين الرئيسيين، بحيث إنها شلت فعليا الوسط الفني في البلاد.وتعكف القلة الحاكمة على إعادة افتتاح هذا الوسط الفني. وفي طليعة هذا الحشد، شخصيات معروفة على نطاق واسع من أمثال بوريس بيرزوفسكي، أحد أثرياء النفط المنفي، وفيكتور فكسلبيرغ، الذي اشترى كامل مجموعة فوربز من بيض الفصح من ماركة "فابريجي" عام 2004 مقابل مبلغ كبير قدره 90 مليون دولار. غير أن هناك الكثير من المشترين غير المعروفين الذين يتلقفون السلع المنتجة في وطنهم أيضا، فـ80 بالمائة من الأعمال الفنية الروسية يشتريها الروس أنفسهم. ويقول بيار بروتشت، وهو جامع بارز للأعمال الفنية: "ثمة شعور قوي بأن الأغنياء الروس يريدون استعادة تراثهم".وهناك قدر كبير من التراث الغني لكي يُشتَرَى، فمنمنمات فابريجي، والخزف الإمبراطوري، وتصميمات أزياء شركة "باليه روسز" وأطباق دعائية سوفييتية تباع كلها بأسعار قياسية. وفي السنوات الخمس الماضية، ازداد متوسط قيمة اللوحة الروسية بمعدل خمسة أضعاف. والتضخم يحدث بسرعة كبيرة بحيث إنه حتى خبراء سوذبيز لا يستطيعون مواكبته. وفي مزاد الثلاثاء، بيعت قطع عدة مقابل ستة أضعاف قيمتها المُقَدَّرَة.ويطرح ذلك سؤالا واضحا: هل سينتهي هذا الازدهار في خضم بحر من الدموع، على غرار غيره من حالات الازدهار في الماضي؟ لقد أدى انهيار سوق الأعمال الفنية في عام 1990 إلى خسارة أعمال انطباعية بارزة نصف قيمتها في غضون ست سنوات فقط عندما انسحب المشترون اليابانيون فجأة من السوق. ولكن الخبراء من أمثال خبراء سوذبيز يعتقدون أن التدافع للحصول على الأعمال الفنية الروسية يستند إلى أساس وطيد، لأن التاريخ الثقافي والفني للبلاد غني للغاية، والحافز على استعادة الكنوز المفقودة لا يُرَجّح له أن يذوي قريبا. فعندما اشترى فكسلبيرغ البيضات الامبراطورية، قال في حينه: "لقد كانت هذه فرصة لكي أعيد لبلادي أحد أَجَلّ كنوزها قدرا". ويرغب محدثو نعمة روس آخرون في تعليق أعمال الفنانين الأسطوريين على جدرانهم لكي يثبتوا منزلتهم هم، بالطريقة نفسها التي جمع فيها صناعيو أوائل القرن الـ20 في أمريكا ــ من أمثال آل فريكس وكارنيغي ــ أعمال الأساتذة القدماء. وأخيرا، يرى آخرون في الفن الروسي بكل بساطة فرصة استثمارية ممتازة، بينما تواصل الأسعار المزدهرة ارتفاعها السريع. وتقول فيكري من سوذبيز: "هذه ليست فقاعة". وقد راهنت دار المزادات هذه بأموالها أخيرا على ذلك عبر افتتاح فرع دائم في موسكو.في غضون ذلك، لا تتوقف المجموعة الجديدة من المشترين عند الفن الروسي. فالجامعون الروس يرفعون أسعار أنواع فنية دارجة أخرى مثل الانطباعية والفن الحديث، شأنهم في ذلك شأن اليابانيين في ثمانينات القرن الماضي. فالعام الماضي دفع شخص روسي لم يُكشَف عن اسمه مبلغا قدره 95 مليون دولار مقابل لوحة "دورا مار مع قطة" لبيكاسو، ما جعل منها ثاني أغلى لوحة تُباع على الإطلاق. وفي مزادات ضخمة للفن المعاصر أقيمت في نيويورك الشهر الماضي، سجلت كريستيز وسوذبيز معا أسعارا بالروبل الروسي للمرة الأولى. والأسبوع الماضي تدفق المئات من الأثرياء الروس على معرض "بينالي البندقية" الشهير للفنون على متن طائرات خاصة ويخوت، ما أدهش المنظمين الذين كانوا يتوقعون العشرات فقط. خلاصة القول: استعدوا للمزيد من المشاجرات، والببغاوات وغير ذلك من الإثارة في أكثر المزادات رقيا في العالم.


NewsWeekالمصدر

١٣ يونيو، ٢٠٠٧

بدايتي مع الرسم













هذه المجموعة من اللوحات عزيزة علي اذ تمثل بداية الانطلاقة في التلوين سأبدأ بالأولى




( 1 ) اللوحة الاولى منظر طبيعي من الخيال سنة 1988 فكرتها من الخيال وكان الداعي لرسمها هو مشاهدتي لرسام تايلندي أعجبني شكل الهالة التي تحيط بالشمس ونسجت على منوالها لوحة لم يكن لدي اي فكرة عن الرسم بالألوان الزيتية أبدا كان لدي رغبة في الرسم و علبة زيت هدية وصلتني واشتريت الألوان الأكريليك وفكرت في على اي مادة أرسم فأهتديت الى قطعة قماش في البيت ورسمت عليها وخلطت الألوان الأكريلك بالزيت وهذا خطأ كبير الزيت لايمزج الا مع الألوان الزيتية

اللوحة 2اللوحة الثانية في مرسم الجمعية الكويتية للفنون التشكيلية , من شروط الانتساب للجمعية هو الرسم عن موديل مجسم حقيقي بأبعادة الثلاثية وليس نقلا عن صورة وكانت هذه البداية للوحات أخرى سنة 1993


مرسم الجمعية الكويتية للفنون التشكيلية سنة 1993 ألوان زيتية


تشكيل هذه اللوحة ألوان زيتية ورتوش بالأكريليك موضوعها لاعب كرة السلة سنة 1993



اسكتش منزل في ميزوري سانت لويس سنة 1996


اسكتش جسر في ولاية سانت لويس
سنة 1996



اسكتش طبيعة صامته
سنة 1996

نفس الاسكتش السابق تكنيك التنقيط


رسم طبيعة صامته 1996 ألوان مائية


1995 اسكتش منظر طبيعي في ولاية كولارادو - بولدر

اسكتش تدريب على الأشكال الأساسية
رسم مباشر لزميلي خالد


هذا الاسكتش للوحة التي تحت


اسم اللوحة عناق
ألوان زيتية قياس 70 × 60














































































٠٩ يونيو، ٢٠٠٧

إعادة لوحة رسمت في 1840 بعد عامين من سرقتها

دخول الصليبيين القسطنطينية

ويسكنسون، الولايات المتحدة ‏ CNN


أعيدت لوحة للرسام الفرنسي يوجين ديلاكروكس، الذي عاش في القرن ‏التاسع عشر، والتي كانت إحدى لوحاته التي علقت في متحف اللوفر، إلى غاليري في ميلواكي بولاية ويسكنسون بعد ‏نحو عامين من سرقتها. ‏
وكان رجل قد دخل غاليري للفنون الجميلة بعد ظهر الجمعة، وقال إنه وجد اللوحة في القمامة مكتوباً عليها اسم ‏الغاليري، كما نقلت وكالة أسوشيتد برس عن مدير المعرض، ميشيل جوفورث.‏
وقال جوفورث واصفاً فرحته: "لقد بكيت حينما أعاد اللوحة،" مضيفاً "أن هذه اللوحة لا تعوض، فهي ثروة قومية ‏فرنسية."‏
وتحمل اللوحة اسم "دخول الصليبيين القسطنطينية،" وهي تصور معركة دخول الصليبيين لمدينة القسطنطينية، وقام برسمها في العام 1840 ديلاكروكس، وهو فنان رومانسي فرنسي، وكانت إحدى لوحاته التي علقت في متحف ‏اللوفر بباريس.‏
ويقدر سعر اللوحة بنحو 45 ألف دولار، وكانت مملكومة لجامع لوحات، قام بإعارتها إلى غاليري ديلاند ‏بويسكنسون، إلا أنها سرقت في يوليو/تموز من عام 2005.‏
ولم تتمكن الشرطة من الإمساك بالسارق، نظراً إلى أن الغاليري لم تكن فيه كاميرات للمراقبة، كما أن مدير المعرض ‏لم يتعرف إلى الرجل الذي كان الزائر الوحيد في ذلك اليوم. ‏
ويرتاب مالك الغاليري بيل ديلاند في أن السارق شخص يعرفه، وخاصة أنه كان يرسل إليه رسائل تحتوي صورة ‏للوحة ومكتوباً فيها: "هل رأيت مثل هذا العمل الفني من قبل؟"‏‏ ‏وكان الرجل الذي أعاد اللوحة قد قال لمدير الغاليري جوفورث أنه وجدها في القمامة، وسأل عن مكافأته لقاء عثوره ‏على اللوحة.‏
ومع أن جوفورث لم يصدق قصته، فقد أعطاه 100 دولار، وطلب الرجل إليه ألا يقحم الشرطة في الأمر. ‏
ويذكر أن شركة التأمين للمعرض قد عوضت صاحب اللوحة الذي أعارها للمعرض، وقال جوفورث إنه سيتصل ‏بالشركة الاثنين المقبل، وأنه يتوقع أن الشركة ستطلب إلى الغاليري بيع اللوحة لحسابها، وأضاف أنه لا يشك أن ‏اللوحة المعادة أصلية.




CNNمصدر الخبر

Delacroix, Eugène مجموعة لوحات الفنان
مرحبا بكم أتمنى أن تقضو هنا وقتا ممتعا
© حقوق الطبع محفوظه نواف الأرملي

Welcome ihope you enjoy my blog thanks
All rights reserved© Nawaf al armali